الحمل بإذن الله والتي يسقط او يموت جنينها

الحمل بإذن الله والتي يسقط او يموت جنينها


البنون والذرية زينة في الحياة الدنيا ولان الرسول صلى الله عليه وسلم كما نعرف آمر بــ التكاثر لــ هذه الآمة قد يكون البعض محروما من الآنجاب وهنالك اسباب عديدة وسأحدثكم عن الاسباب بالفائدة

السبب الآول : قدر الله ومشيئته يقول الله عز وجل (( لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير ))
وعلاج هذا السبب وحيد وصريح وهو الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء

واليكم هديتي المتواضعه بالدعاء في هذا السبب (( عسى الله ان يقبلها فقد علم نيتي ))

اللهم لك الحمد حمدا حمدا ولك الشكر شكرا ولك الحمد في كل حال وعلى كل حال اللهم ياملك يامالك الملك يامن لك ملك السموات والارض كلها ياخالق ياباري يامصور يااحسن الخالقين يارب العالمين اللهم صل وسلم على سيدنا محمد النبي الصادق الآمين وعلى آله جميعا وصحبه اجمعين .. اللهم قد قدرت لنا وانت القادر على كل آمر ياعزيز ياعليم ياعليم ياقدير ومن يخلق ويرزق الخلق الا انت ياربنا .. اللهم اني وقفت بين يديك عبدا من عبادك نادى في وسط ملكك وانت القريب المجيب اللهم اني اسألك بكل اسم لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او استأثرت به في علم الغيب عندك ان ترزقني ذرية طيبة وان تجعلني بذلك حامدا شاكرا وساجدا لك يارب العالمين واجعل صلاتنا وسلامنا كما آمرتنا على حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في كل وقت وفي كل حين ياربنا الرحمن الرحيم

تصلي في جوف الليل الزوجة والزوج ماشاء الله من الركعات ثم ينادون بهذا الدعاء ويكررونه وبحول الله وقوته انه باب من ابواب الفرج .


السبب الثاني : امراض عضوية كــ آي الامور العضوية او بعض الآمور التي تحتاج لــ تدخل جراحي او علاجات طبية والحمد لله اصبح المجال في هذا الآمر على نطاق واسع .


السبب الثالث : آمراض السحر والحسد والعين والمس بانواعه المختلفه

وطريقة علاجة بإذن الله ستكون برنامج لــ مدة ثلاثة آيام وسأكتبها لكم مستقلة في موضوع آخر حتى يجتمع العلاج كاملا من ناحيتين (( علاج المرض الروحي وعلاج العقم بإذن الله ))

ثم بعد ذلك سيكون برنامج لــ التي تسقط جنينها في آحد الشهور او يموت جنينها وبإذن الله سينفعها الله بما نقدم


اسأل الله ان يرزقنا واياكم ذرية طيبة مباركة وان يجعلهم صالحين عابدين خاشعين لله وان يحفظهم في دنياهم وآخرتهم